في إحدى ليالي عام 1862، وبينما كان عالم المصريات الأمريكي "أدوين سميث" الذي ولد عام 1822 في ولاية "كونيتيكت"، في رحلة الي مدينة الأقصر، تعرف علي تاجر الآثار المصري "مصطفي أغا"، وبمرور الأيام وثق به، فعرض عليه إحدي أوراق البردي، ولم تكن بحالة جيدة ما شجعه علي شرائها
أكمل القراءة